Mention Books To ألواح ودسر
| Original Title: | ألواح ودسر |
| ISBN: | 9933100432 (ISBN13: 9789933100438) |
| Edition Language: | Arabic |
| Characters: | نور |
أحمد خيري العمري
Paperback | Pages: 392 pages Rating: 4.03 | 8885 Users | 1614 Reviews
Identify Of Books ألواح ودسر
| Title | : | ألواح ودسر |
| Author | : | أحمد خيري العمري |
| Book Format | : | Paperback |
| Book Edition | : | Special Edition |
| Pages | : | Pages: 392 pages |
| Published | : | 2009 by دار الفكر |
| Categories | : | Novels. Fiction |
Narrative Supposing Books ألواح ودسر
رواية استثنائية عن عالم استثنائي ومختلف. قد يكون عالمنا الحقيقي بعد أن نزيل عنه أقنعته ونزيح عنه أصباغه. عالم تسقط فيه الجدران الوهمية بين الزمان والمكان، فإذا بالماضي يصير بصيغة الحاضر، والحاضر يتلبّس صيغة المستقبل...للوهلة الأولى، ستكون الرواية عن سيدنا نوح -عليه السلام-، وسفينته التي أنقذت الإنسانية من الطوفان، وكلنا نعرف هذه القصة، لكننا سنجد أنفسنا فجأة جزءًا منها، بل إننا سنجد أن واقعنا المعاصر كله هو استمرارٌ لتلك القصة؛ كما لو أنها لم تنتهِ قَط، كما لو أنها تتجدد دومًا، وإن تبدّلَت أشكال الطوفان، وتبدّل معها شكل السفينة...
القصة تروَى من وجهة نظر طفل صغير عاصَرَ الأحداث وقتها، لكن سرعان ما نكتشف أن هذا الطفل يسكن جزءًا من أعماقنا، وأن في كلٍّ منا بقايا شيء منه...
في هذه الرواية، سنجد أنفسَنا أمام خيارين لا ثالث لهما: إما أن نستسلم للطوفان ونقبل الغرق، أو أن ننضم إلى السفينة وركبها... إما أن نمر بها وبمَن يبنيها ضاحكين مستهزئين، أو أن نمدَّ أيدينا، إلى الألواحِ والدُّسُر...ـ
Rating Of Books ألواح ودسر
Ratings: 4.03 From 8885 Users | 1614 ReviewsJudgment Of Books ألواح ودسر
من أجمل الروايات التي قرأتها مليئة بالحكم والمواعظ تروي لنا قصة نبينا نوح بطريقة معاصرة كما لو أن أحداثها لازالت مستمرة إلى يومنا هذا وتوضح الأثر الغير عادي للإعلام !!هناك بعض الإقتباسات التي أعجبتني جدا ::"لا نكبر إلا عندما نضيف شيئا لما حولنا "" إذا ركبنا سفينة الغير فعلينا ألا نتوقع أبدا أن نصل إلى مكان آخر غير الذي يقصدونه"" كل من يمتلك مبدأ أو قضية يأتي من يساومه عليها "" الإنسان الذي لايثمر مثل نبتة عقيمة لا أهمية لوجودها ولن تحدث فرق" " لكن الإنسان يا سيدتي لا يمكن أن يقاس هكذا .. إنه أهمرواية ألواح ودسر لا اعلم وأنت تقراها ما الذي تفعله بكلابد أنه سحر هو الذي يأخذكتشعر بالحبال حول عنقك , تشعر بأن الماضي والحاضر والمستقبل أمامك ووراءك وعن يمينك وعن شمالك وتلهث خلفك كلمات الرواية كأنها ذئب وانت الفريسةنوح وما ادراك ما نوحنبي الله الذي اشتهر بالطوفان , تعلمنا حكم من قصته التي درسناها منذ نعومة الاظافربالتأكيد امي لم تكن لي تلك الحكايا لكنني تمنيت انني سمعتها من امي وابتعدت عن القراءةالحاضر عندما يتكرر مع الماضيويكون الماضي أليم لكن فى نهايته نورعندما تشعر بانك تكرر الماضي ولكن فى
رواية ألواح ودسر لا اعلم وأنت تقراها ما الذي تفعله بكلابد أنه سحر هو الذي يأخذكتشعر بالحبال حول عنقك , تشعر بأن الماضي والحاضر والمستقبل أمامك ووراءك وعن يمينك وعن شمالك وتلهث خلفك كلمات الرواية كأنها ذئب وانت الفريسةنوح وما ادراك ما نوحنبي الله الذي اشتهر بالطوفان , تعلمنا حكم من قصته التي درسناها منذ نعومة الاظافربالتأكيد امي لم تكن لي تلك الحكايا لكنني تمنيت انني سمعتها من امي وابتعدت عن القراءةالحاضر عندما يتكرر مع الماضيويكون الماضي أليم لكن فى نهايته نورعندما تشعر بانك تكرر الماضي ولكن فى
Done <3 توظيف ذكي لقصة سيدنا نوح عليه السلام في خدمة هدف الرواية......حين يصبح الانسان عبداً للمادةحين يصبح جل همه ان يستحوذ على كل شيء تطوله عيناهحين ينشغل بدنياه عن اخرتهعندها فقط سيأتيه الطوفان من حيث لا يدري ليدمره ويدمر ممتلكاته .وجدت المادة لتخدمنا لا لأن نصبح عبيداً لها
"قال النورس للأفق: ما الذي نفعله هنا بالضبط لقد قالوا لنا إنها قصة نوح لكني أشعر أن البداية مختلفة قليلا"صفحة 21نعم. هذه هي قصة نوح ببداية مختلفة ومكان مختلف وزمان مختلف وأشخاص مختلفة وأحداث مختلفة وطوفان مختلف! هي تكرار للقصة كما يمكن أن تحدث الآن أو في أي وقت. عمل يحمل البصمة المميزة لفكر صاحبه المميز لكنه جاء مباشرا وساذجا أحيانا كما في حالة اختيار أسماء الأبطال على غرار السيدة غلاظة والسيدة تفاهة والسيد إمعة! بشكل ربما تتحمله الكتابة المسرحية أكثر من الكتابة الروائية التي يفترض بها أن تقود
الواحد بيزعل لما يلاقي عمل روائي مبذول فيه مجهود كويس في اختيار الموضوع و الأفكار و في تصميم القالب الروائي و بنية الأحداث فيه و يجي المؤلف يغلط غلطة تضيع حلاوة اللي هو عمله الغلطة متمثلة في إن اسلوب التعبير يكون ساذج و مباشر أكتر من اللازم خصوصا لو كانت رواية ترميزية زي حالتنا دي و كمان الإعادة و التكرار بدون داعى و كأنه كدا بيثبت انه فلسفي جيد بالعكس كترة التكرار بتسبب ملل و رتابة و بتخلى القارئ يقول حاجة من اتنين "هو فرحان بالكلمتين دول و ميعرفش غيرهم ولا اية" أو "متخلص بقى و انجز يا
0 Comments:
Note: Only a member of this blog may post a comment.